كارثة حصلت في جامعة الأسكندرية

بواسطة Unknown بتاريخ الخميس، 24 يوليو 2014 | 3:37 ص

ِ
كارثة حصلت في جامعة الأسكندرية
هل تعرف ماهو سبب تأخير المدارس ،
سبب التأخير هو كارثة حصلت في جامعة الأسكندرية في شهر فبراير من عام 2014.


ماحدث لمريم صالح التي كانت تدرس في جامعة الأسكندرية تبلغ من العمر 18 عام ، 
وكانت في أول سنة دراسية لها ،شاهد ماذا حدث لها؟!
 
ماحدث لمريم صالح التي كانت تدرس في جامعة الأسكندرية تبلغ من العمر 18 عام ، 
 وكانت في أول سنة دراسية لها ، وكانت تسكن في سكن الطالبات مع إحدى صديقاتها ، وكان يوجد في السكن غرفة مغلقة ، وكانت مريم ، كل ليلة تسمع صوت امرأة تبكي في تلك الغرفة ،
  وكانت مريم لا تنام ، وعندما أخبرت صديقتها ، قالت لها لم أسمع شيئ ..!
وفي إحدى الليالي قررت مريم أن تدخل الغرفة لترى سر هذا الصوت ، فرأت امرأة عجوز ثم اختفت بعد فُتح باب الغرفة ، ووجدت ورقة كتب عليها :

"أنا سعاد الحاج ،أشكرك على فتح باب الغرفة"
فذهبت مريم وأخبرت صديقتها بالقصة ، فتعجبت صديقتها وقالت لها ، هذا اسم دكتوره كانت تدرس في هذه الجامعة ،
     لكنها ماتت قبل سنتين ، ولم يُعرف السبب ، حيث وجدت ميتة على فراشها ولم تكن تشكو من أي مرض.
فاتصلت مريم بأحد الشيوخ ، وقالت لها تلك المرأة مسحورة ، دُفن جسدها لكن روحها حبست في تلك الغرفة ،
 وسوف تأتيكي الليلة لتدخل جسدك وتحبس روحك مكانها ، فلم تصدق مريم ماقاله الشيخ ، وذهبت للسكن ونامت ..!
وفعلاً جاءت تلك المرأة لمريم ليلاً ، فحاولت مريم الهرب منها ولم تستطع ، ثم دخلت إلى المطبخ ، ولم تستطع الحصول على السكين ، والعجوز وراءها ، ثم توجهت مريم إلى الثلاجة وفتحتها ، ورأت سنيكرس ، فأخذته وأعطته للعجوز : وفجأة إذا بالعجوز هي صديقتها في السكن ..
 فقالت لها مريم :"إنتي مش انتي وانتي جعانة:
إذا أعجبتك القصة برجاء عمل مشاركة لأصدقاءك ،نأمل أن نكون قد أدخلنا البسمة على أفواهكم
 



هل تعرف ماهو سبب تأخير المدارس ،
سبب التأخير هو كارثة حصلت في جامعة الأسكندرية في شهر فبراير من عام 2014.


ماحدث لمريم صالح التي كانت تدرس في جامعة الأسكندرية تبلغ من العمر 18 عام ، 
وكانت في أول سنة دراسية لها ،شاهد ماذا حدث لها؟!
 
ماحدث لمريم صالح التي كانت تدرس في جامعة الأسكندرية تبلغ من العمر 18 عام ، 
 وكانت في أول سنة دراسية لها ، وكانت تسكن في سكن الطالبات مع إحدى صديقاتها ، وكان يوجد في السكن غرفة مغلقة ، وكانت مريم ، كل ليلة تسمع صوت امرأة تبكي في تلك الغرفة ،
  وكانت مريم لا تنام ، وعندما أخبرت صديقتها ، قالت لها لم أسمع شيئ ..!
وفي إحدى الليالي قررت مريم أن تدخل الغرفة لترى سر هذا الصوت ، فرأت امرأة عجوز ثم اختفت بعد فُتح باب الغرفة ، ووجدت ورقة كتب عليها :

"أنا سعاد الحاج ،أشكرك على فتح باب الغرفة"
فذهبت مريم وأخبرت صديقتها بالقصة ، فتعجبت صديقتها وقالت لها ، هذا اسم دكتوره كانت تدرس في هذه الجامعة ،
     لكنها ماتت قبل سنتين ، ولم يُعرف السبب ، حيث وجدت ميتة على فراشها ولم تكن تشكو من أي مرض.
فاتصلت مريم بأحد الشيوخ ، وقالت لها تلك المرأة مسحورة ، دُفن جسدها لكن روحها حبست في تلك الغرفة ،
 وسوف تأتيكي الليلة لتدخل جسدك وتحبس روحك مكانها ، فلم تصدق مريم ماقاله الشيخ ، وذهبت للسكن ونامت ..!
وفعلاً جاءت تلك المرأة لمريم ليلاً ، فحاولت مريم الهرب منها ولم تستطع ، ثم دخلت إلى المطبخ ، ولم تستطع الحصول على السكين ، والعجوز وراءها ، ثم توجهت مريم إلى الثلاجة وفتحتها ، ورأت سنيكرس ، فأخذته وأعطته للعجوز : وفجأة إذا بالعجوز هي صديقتها في السكن ..
 فقالت لها مريم :"إنتي مش انتي وانتي جعانة:
إذا أعجبتك القصة برجاء عمل مشاركة لأصدقاءك ،نأمل أن نكون قد أدخلنا البسمة على أفواهكم
 

1 التعليقات:

Unknown يقول...

Tafiha Tafiha Tafiha..........................................atfah min eltafah la hawla wala kowata ella bellah

إرسال تعليق